أولا: من اجل بناء استراتيجية شاملة لتحقيق رؤية الدولة2030.
ثانيا: تساهم في قوة المجتمعات من خلال ارتفاع مستوى و تنوع التعليم.
ثالثا: تسعى الممارسات التعليمية في خلق العديد من الوظائف التي تتناسق مع متطلبات العصر بالاضافة الى مساهمتها في تنمية المهارات و القيم في المجتمع.
يعزز نظام المسارات في المملكة العربية السعودية البدائل و الفرص أمام الطالب, فأصبح لديه المجال أن يختار مسارا وفق ما يناسب ميوله وقدراته, فالتنوع أصبح عنصرا إضافيا لرفع مستوى جودة التعليم , إيمانا بأن التنوع و تعدد الفرص و الخيارات التعليمية أمام الطالب يعد أحد الدلائل الرئيسية على تميز النظام التعليمي.
المسار العام.
مسار علوم الحاسب والهندسة.
مسار الصحة والحياة.
مسار إدارة الأعمال.
المسار الشرعي.
فيقدّم كل مسار فرص تعلّم مختلفة ومتجددة.
تعليم ثانوي متنوع ومتميز، مُعد للحياة ومُنافس عالميًّا.
تقديم تعليم ثانوي قيمي يحقق الجودة الشاملة والمنافسة العالمية والتهيئة للحياة وسوق العمل وفق مهارات المستقبل من خلال معلم كفء، وقيادة مؤثرة، ومنهج متطور، وبيئة جاذبة.
المواطنة - المسؤولية - التميز - المشاركة - الاهتمام.
- تخريج متعلم مُعد للحياة مؤهل للعمل قادر على مواصلة تعليمه.
- تعزيز القيم الدينية والهوية الوطنية.
- التفاعل مع المستجدات العالمية.
- توسيع فرص التعلم وتنويعه.
- تحسين منظومة التعليم الثانوي.
- تعزيز بيئة تعليمية فاعلة.
- التطوير في عمليات المنهج.